لما عمر ابن الخطاب رضى الله عنه ارسل القوات عشان
يحاربو الروم وقامت المعارك بينهم واسر هرقل حاكم الروم
الصحابى الجليل عبدالله بن حذافه رضى الله عنه ومجموعه
من المحاربين المسلمين وكان عاوزه يجبره على ترك دينه
ويتنصر قالو تتنصر وتترك دينك واعطيك نصف ملكى قال له
حذيفه والله لو ادتنى الدنيا كلها مش هترك دينى قالو لو
ما تنصرتش هعذبك عذاب شديد قالو عذبنى وعذبه عذاب
شديد وامر بوضعه فى غرفه منعزله وقدمو له لحم الخنزير
واحضروه له امراه غانيه من نساء الروم فامتنع على الاكل
وبعد يام احضره وسالو ايه الى منعك عن الاكل والشرب قال
له خفت ان اعداء الله يشتمو فينا ولما سمع عمر ابن الخطاب
رضى الله عنه بده بعت رساله الى هرقل مضمونها طلب منهم
يطلقو سراح الاسير وهددهم لو مش اطلقو سراحه هيبعتلهم
جنود تحاربهم ولما رجع الاسير قال له حق على كل مسلم انه يقبل راسك
يا عبدالله واانا اولهم وفعلا قام وباس راسه اكراما وتعزيز وفخر بعبدالله بن حذافه رضى
الله عنه
رسالة عمر بن الخطاب الى هرقل , رساله عمر لملك الروم
رسايل عمر بن الخطاب الى هرقل
- رسالة عمر بن الخطاب إلى هرقل
- رسالة عمر بن الخطاب الى هرقل
- رسالة عمر بن الخطاب إلى ملك الروم
- رسالة عمر ابن خطاب الى ملك الروم
- ملك الروم في عهد عمر بن الخطاب
- رسائل عمر بن الخطاب
- رسائل من عمر بن الخطاب
- رسالة عمر ابن خطاب
- من امير المؤمنين عمر بن الخطاب الي كلب الروم