يتخيل الشاعر ان هنالك امراة اقبلت و كانها الطير الرائع الذي يحلق مرتفعا علي
الغصن الرائع المستقيم اقبلت تسالة عن قومة و وطنة , و عند غروب الشمس يخرج
الشفق فيقول الشاعر فهذة اللحظة هومت روحة فرحة سعيدة و كانها الحمامة التي
تسبح فالسماء بجناحيها بين امواج البحر و السفن , و تخيل الشاعر ان بنت جاءت الى جانبه
تسال عن اهلة و وطنة و كانت رائعة و رشيقة فشبهها بالطائر الرائع و الرقيق الذي ينتقل
برشاقه و خفة بين الاغصان و ربما تخيل الشاعر هذة الفتاة للتمهيد بمقال القصيدة , شبه
الشاعر رقة الفتاة بالطائر الرقيق المنساب المتنقل بخفة بين الاغصان و ذلك يدل على اعجاب
الشاعر برقة و جمال الفتاة , فرقة الجدول المنساب خط بة نفخ النسيم حديث النور و القتن
كانت هذة الفتاة رقيقة و جمالها نقى كجدول الصافى الذي تداعب مياهة الجارية الربح الهادئه
وكانت اشعه الشمس على مياة الجدول فتكون الظلال و الاضواء و تنطبع صورة الجبال على الماء
شرح قصيده حب و ايمان ,شرح ابيات قصيده حب و ايمان
شرح قصيده حب و ايمان
- شرح قصيدة حب
- قصيدة حب وايمان