هنالك شخص جذاب يبلغ من العمر تقريبا فالثلاثين فمقتبل حياته
كان جذاب و يملك روح طيبه و مشارك و اجتماعى يساعد جميع من يحتاج مساعدة
وكان هنالك فتاه فالعشرينات تملك من الجمال ما و هبها الله اياة من عيون خضراء
وشعر منسدل و راء ظهرها و وجة ابيض مشرق و كانت دائما تقف فالشباك صباحا
فى معاد نزول ذلك الشاب لترتوى بنظرتة العابره فكانت تعشق هذة النظره التي تلمس قلبها
ولاحظ عليها انها تعشق رؤيتة و سعد كثيرا لذا لانها كان يحبها منذ فتره كبيره و هو من النوع
الهادى فلا يريد ان يضايق احد فعندما و جد منها ذلك الشغف بة تجرا علي التقدم لخطبتها
وذهب لوالدها و تقدم فهو صاحب منصب عمل و لديه شقه مع و الدية فكان الوحيد لديهم
واعطاة الاب فرصه اسبوع ليسأل ابنتة و يسأل علية المنطقه و لكنة كان يعلم اخلاقة جيدا
فهو من المنطقه و معروف تماما و لكن ليعطى لابنتة فرصه للتفكير فالقرار
ووافقت البنت و تزوجا و بارك الله لهما زواجهما و كانت دائما تقول له انه كانت
تعشق طلتة و تعشق نظرتة العابره و قالت له ان نظرتة لها هى اسباب ضعفها امامه
روايه يدرى ان سبب ضعفى نظرته
العشق من النظره الأولى
روايه يدرى ان سبب ضعفى نظرته