ان اي شئ يصنع او يكتشف من جديد لا يطلع لنا الي النور قبل ان يمر
بمرحلة تمسي مرحله التجربه حيث انهم فهذة المرحلة يقوموا بفحص هذة الشئ
و هذة الفكرة جديا قبل ان تطلع الي النور و ذلك يحدث كذلك فالاختراعات المرتبطة بالعلوم
حيث ان هنالك نظريات قبل ان تصعد الي النور و يتم العمل فيها تمر بمرحله التجربه و لكن التسائل
الذى يثور الان هل هذة المرحله التي تسمي بالتجربه كافيه علي الحكم فالحاجات او فالنظريات
التى يعمل فيها ام لا و اتجة فريق من العلماء الي التصديق بمرحله التجربه فقط و انها هى الاساس
فى الحكم علي النظريات و الحاجات فالعلوم و اتجة فريق احدث الي تهميش هذة المرحلة و ان
الحكم يصبح ناتج بعد النطبيق فقط و لكن اراى الراجح الذي نميل له و هو المفروض يجب تطبيقة
هو المرور بالتجربه و التنفيذ و بعد هذا يتم الحكم حيث ان من الممكن ظهور حاجات حديثة فالتنفيذ
لم تكن موجودة فالتجربة
هل تعتبر التجربه و حدها نقطه انطلاق العلوم
هل التجربه تكفى للحكم علي الاشياء
هل تعتبر التجارب و حدها نقطه انطلاق العلوم